طرابلس تعاني أوضاعاً معيشية صعبة الاحتمال:

http://www.albayan.ae/one-world/arabs/2011-04-24-1.1426463

عشرات آلاف النازحين إليها يضغطون على مواردها:

ذكرت مصادر إعلامية ليبية أن الأوضاع المعيشية في العاصمة طرابلس «لا تحتمل»، مشيرة إلى أن أغلب المتاجر «مغلقة»، مع ارتفاع في الاسعار بشكل غير مسبوق ونقص في المواد الأساسية، في وقت افادت تقديرات بوجود عشرات الآلاف من النازحين الداخليين في ليبيا.

ونقلت صحيفة «ليبيا اليوم» عن المنبر الإعلامي للثوار (إيثار) من مدينة درنة الليبية، أن «هناك استغلالا من بعض المتاجر للوضع، حيث بالغت في زيادة الأسعار حتى وصلت إلى الضعف». وأفادت بأن «الأوضاع المعيشية في العاصمة طرابلس «لا تحتمل»، مشيرة إلى أن أغلب المتاجر «مغلقة»، مع ارتفاع في الأسعار بشكل غير مسبوق ونقص في المواد الأساسية.

وذكرت «إيثار» أن «الطوابير أمام المخابز طويلة جدا ولا يمكن لليبي الحصول على كل حاجة أسرته، بحيث لا يمكنه الشراء إلا بما قيمته ربع دينار». وأردف: «أما الوقود فالطوابير بالكيلومترات في جميع الطرق للحصول عليه، ما أدى إلى أزمة سير في أماكن كثيرة وارتفاع سعر عبوة غاز الطبخ إلى 30 ديناراً في أماكن كثيرة من العاصمة. وذكر المصدر أن «الحراك الاقتصادي في البلاد أصبح في حالة شلل شبه كامل، فأغلب المصارف مغلقة لعدم وجود سيولة؛ نظراً لعجزهم عن مواجهة الزبائن بما يتناقض مع ما يقره مصرف ليبيا في إعلام نظام القذافي من قرارات غير معقولة، حيث تم تحديد أقصى قيمة للزبون من حسابه شهرياً 1000 دينار فقط، حتى إذا كان حسابه يحتوي على أكثر من ذلك.

ومن ناحية الوضع الصحي، هناك نقصا حاداً في كميات الأدوية، وخاصة التي كانت تستورد من الخارج.

وبخصوص مجال التعليم ، فقد أجٌبر الطلاب على مواصلة دراستهم، حيث تم تهديد المتخلفين عن الدراسة بالفصل وتم تحديد موعد الامتحانات دون إعطاء فرصة كافية للطلبة.

وأضافت «إيثار» أن «التجوال بعد صلاة العشاء صعب، بل خطر جداً خوفا من التظاهرات، حيث يتم تفتيش كامل لكل المارة ما أفشى الفساد، حيث يقوم أعوان النظام بسرقة أي شي يجدونه خلال تفتيشهم ليلاً، خصوصاً في الأماكن التي تبعد قليلا عن وسط المدينة.

مدينة البيضاء:

العرب أونلاين- خاص:

http://www.alarab.co.uk/index.asp?fname=%5C2011%5C04%5C04-23%5C990.htm&dismode=x&ts=23-4-2011+21%3A50%3A23

كذب رئيس المجلس الوطني الانتقالي، الأستاذ مصطفى عبد الجليل، في تصريح له حول ما راج من تسريبات عن اغتياله من قبال كتائب القذافي. وقد كذب عبد الجليل في تصريح لراديو الجبل الذي يبث من مدينة البيضاء تلك الأخبار، ووعد بأن يخرج خلال ساعة على إحدى الفضائيات العربية أو الأجنبية ليدحض مزاعم كتائب القذافي عن تعرضة لعملية اغتيال.

الكويت تعترف بالمجلس الوطني الليبي المعارض كسلطة شرعية في البلاد:

اعترفت الكويت بالمجلس الوطني الليبي المعارض بصفته الممثل الشرعي الوحيد للشعب الليبي. وكانت الكويت سابقاً قد وعدت بتقديم المساعدة للشعب الليبي عبر المجلس الوطني، مما يعني عملياً الاعتراف الشرعي به، كما أوضحت وزارة الخارجية الكويتية. وتعتزم سلطات الكويت في الفترة القريبة القادمة استقبال ممثلي المجلس المذكور من أجل البحث في مسائل تقديم المساعدات.

أنباء من مدينة طربلس:

هل تفجر أزمة البنزين الوضع في طرابلس:

لا تزال أزمـة البنزين هي الحدث الأكبـر في طرابلـس حيث تزدحم مئات السيارات على محطات البنزين، وأدى ذلك إلى إغلاق بعض الشوارع مثل شارع بن عاشور الذي به عدة محطات بنزين، وأضحت تجمعات الناس وهم يقفون بالمئات امام المحطات مع انها فارغة ولا يوجد بها بنزين وكأنهم في ساحات اعتصام، وقد أدى هذا الازدحام الي التدافع والشجار الذي وصل حد اطلاق النار من قبل الكتائب الامنية وبعض المسلحين لحسم الشجار. وقد ادى هذا النقص الحاد في البنزين الى خلق سوق سوداء يباع فيها البنزين بأضعاف السعرالعادي حيث ارتفع سعر اللتر من 150 درهم إلى ثلاثة دنانير، أي بمايعادل عشرين ضعفا، ومع هذا فإن كثيرا من الناس لا يجدون البنزين حتى بهذا السعر.

ثلاثة انفجارات كبيرة بطرابلس:

شوهدت ليلة السبت 23 أبريل سيارات تجوب الشوارع وتطلق النيران عشوائيا وسمعت ضوضاء احتفالية وإشاعات بأنه تم اغتيال رئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبد الجليل، واستمرت هذه حالة الهيجان هذه وإطلاق النار من قبل عناصر الكتائب الامنية ومهرجي اللجان الثورية في مختلف انحاء طرابلس حتى الساعه الحادية عشرة ليلا وكأنه يراد منها التغطية على حدث ما في طرابلس أو في غيرها. وليست هذه أول مرة يقوم فيها نظام القذافي بمثل هذا التهريج، فقد تكررت هذه التصرفات خلال الاسابيع الماضية حينما كانوا يشيعون سقوط بنغازي ومصراته في ايديهم. هذا وقد سمع الليلة أيضا دوي ثلاثة انفجارات كبيرة حوالي الساعة العاشرة والنصف، وجاءت هذه الانفجارات في منطقة جنوب غرب طرابلس (باب العزيزية أو منطقة الفلاح).

استمرار قصف الناتو على طرابلس: طيران الناتو لم يتوقف عن القصف منذ ليلة الأمس، حيث قصفت قوات الناتو أماكن جديدة ومهمة في طرابلس، مما يُرجح أن هذا القصف هو السبب وراء انقطاع بث إذاعة القنفوذ. كما تم سماع دوي الرصاص والانفجارات، قرب المطار وباب العزيزة، ومنطقة سوق الجمعة، الهضبة، قرقارش، وحي الأندلس.

اشتباكات بين الثوار وقوات القذافي : حدوث اشتباكات بين الثوار وقوات القذافي، وقوات القذافي منتشرة فى كل شارع ... إنها الثورة يا قذافي، ونصرالله قادم.

تزايد مداهمات شباب الثورة لنقاط التفتيش: لوحظ هذه الأيام، تزايد عمليات المداهمة لنقاط التفتيش الأمني في طرابلس من قبل شباب الثورة، حيث يقوم هؤلاء الشباب باستهداف بوابات ونقاط التفتيش المنشرة في طرابلس وحولها.

دعوة الشيخ الغرياني أعوان القذافي للتوبة:

دعا الشيخ الصادق عبدالرحمن الغرياني أعوان القذافي للتخلي عن القذافي والتوبة.

وفي الرابط التالي، الشيخ الصادق عبدالرحمن الغرياني يؤيد إئتلاف شباب 17 فبراير بطرابلس.

إذاعات القذافي ورسائله المشفرة: اعتمد أعلام القذافي على إرسال إشارة مشفرة عن طريق إذاعاتة المغرضة، فقد ذكر فى قناة الشبابية، أن المستشار الأستاذ مصطفى عبدالجليل قد تم اغتياله، وهذا جزء من الحملة التى يقوم بها عن طريق هذه الشفرات.

تشييع جنازة 8 شهداء بطبرق: شيعت مدينة طبرق يوم أمس الجمعة في جنازة مهيبة، 8 شهداء، من حراس المنشآت النفطية، الذين قتلوا على أيدي مرتزقة القذافي يوم الأربعاء الماضي، حيث نفذ المرتزقة هجوماً على محطة مساعدة لضخ النفط بين حقل السرير وميناء الحريقة بطبرق (على بعد 200 كم جنوب طبرق). فقد قام المرتزقة بقتل حراس المحطة بشكل جماعي بعد توثيقهم مع بعض، حسب شهود العيان، وحاولوا تخريب مضخات المحطة ولم يفلحوا، لتواجدها تحت الأرض.

طائرتان بدون طيار تحلق فوق ليبيا:

قامت أول طائرتان أمريكيتان بدون طيار بالتحليق يوم الخميس الماضي فوق ليبيا، ومهمتها تنفيذ ضربات دقيقة ضد نظام القذافي. وأكدت أمريكا، بأنها لن ترسل قوات برية الى البلاد، وقد وافقتها إيطاليا، حيث قالت: بأنها ستبعث خبراء عسكريين لتدريب الثوار، وأنها لا توافق على إرسال قوات برية لأن الثوار لا يريدون ذلك، بينما وافق المجلس الوطني الإنتقالي على وجود قوات برية لحفظ السلام في ليبيا، أو كما يسمونهم .. ذو القبعــات الزرق.

عائلات بني وليد تطالب القذافي: في تطور مهم، طالبت عائلات بني وليد، القذافي بالإفصاح عن مصير أبنائهم في كتائب القذافي، الذين أخذهم المقبور جبران (عليه من الله ما يستحق) للهجوم على بنغازي في شهر مارس الماضي. يشار إلى أن "جبران حسين التخيخي" ( آمر كتيبة نسور الفاتح)، قد قتل على ايدي الثوار في منطقة القوارشة بمدينة بنغازي يوم السبت (19 أبريل 2011)، وقتل من كان معه من جنود وضباط على أيدي الثوار في بنغازي.

أخبار الزنتان:

استشهاد أحد شباب الزنتان: في محاولة استطلاع لرصد جيش كتائب القذافي من الناحية الشمالية للمدينة، استشهد أحد الشباب أمس.

قصف على الزنتان بصوارخ جراد: قصفت كتائب القذافي، يوم أمس قبل صلاة الجمعة، مدينة الزنتان بصواريخ (جراد) التي تحاصرها من الناحية الشمالية، وسقطت هذه الصواريخ داخل المباني، والحمد لله لا توجد أية خسارة في الأرواح، ولا إصابات.

أخبار اجدابيا:

أنباء من الثوار: فلول من كتائب القذافي تتمركز فى مدرسة داخل منطقة شباك التى تطل على البحر، بالقرب من مدينة اجدابيا. وفي خبر آخر، كتائب القذافي ترسل رتلاً من 21 سيارة رباعية الدفع محملة بالمدفعية المختلفة الأنواع، في محاولة للتسلل إلى مدينة اجدابيا عن طريق الالتفاف، وطائرات التحالف تهاجمه وتدمره بالكامل.

أخبار الزاوية:

الثوار يستولون على ميدان الشهداء: تم تأكيد خبر استيلاء الثوار في مدينة الزاوية على ميدان الشهداء وهروب المرتزقة، وفي خبر آخر، منطقة الحرشة أيضاً والعة، والاشتباكات مستمرة. كما توجد أيضاً اشتباكات عنيفة في العجيلات مع مرتزقة الخويلدي الحميدي...نسأل الله الصبر والنصر للشباب.

‫عاجل مصراته: تمت السيطرة على كلية التقنية وكلية العلوم وسوق الخضار في شارع طرابلس بالكامل، وتم أسر 50 جندياً، بينهم أمر كتيبة زليتن (رمضان ابشير) الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر.

حين علم النظام الفاجر بأسر "رمضان ابشير"، وليغطي على الخبر، بث إشاعة أنهم قتلوا الاستاذ مصطفى عبد الجليل، ودعى أعوانه إلى الاحتفال، حتى يطفئوا جذوة خبر المجرم السفاح بشير، والجميع يعلم مدى حقارة نظام القذافي، إذ يعلمون أن الأستاذ مصطفى سيظهر غداً، ولكن لديهم فكر يهودي ماجن ليقتل فرحة الناس. المهم أن الأستاذ مصطفى بخير، ومتوجه غداً الى الكويت.

الساعدي يوم 16 فبراير في بنغازي:

المجرم ابن المجرم الساعدي معمر القذافي يوم 16 فبراير 2011 في فندق تبيستي، ويشاهد فى هذا المقطع مجتمعاً بالبلطجية وعناصر من اللجان الثورية ببنغازي ويقوم بتوزيع سيارات ومبالغ مالية عليهم حتى يقوموا بمحاربة وصد ثورة 17 فبراير.